The best Side of بهاء كي كارد
The best Side of بهاء كي كارد
Blog Article
• الشراكات الفعالة: التعاون مع القطاع العام والمؤسسات الحكومية لضمان استدامة المشاريع.
. مَنَع صلاح زوجته وابنته من زيارته لتوفير تكاليف المواصلات .. بعد فترةٍ طويلةٍ فُوجِئَ بزوجته تزوره لتخبره باكتشاف إصابتها بالسرطان (وتَعَّطَلَتْ لُغَةُ الكلام عِنْدَه .. وعِنْدي!).
أصبحت هذه المرحلة الأساسية الأساس لتطوير تفكيره التحليلي والريادي، والذي لعب فيما بعد دورًا رئيسيًا في حياته المهنية.
اعتقال وتعذيب رجل أعمال عراقي يواجه تهماً تتعلق بالفساد
يَتَضَمَن المقال تفاصيل حول نجاحه وكيفية تأسيس عمل ناجح في السوق العراقي المتشعب
استثمار الشركة في التكنولوجيا والبنية التحتية حسّن تجربة العملاء وقدم حلولًا مالية متكاملة لمختلف الفئات. من خلال تقديم خدمات مثل بطاقات الهوية البيومترية، قروض الرعاية الصحية، وتوزيع المساعدات الإنسانية، تمكنت بهاء كي كارد من التفاعل مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية في العراق.
دوت سبورت يلا لايف كورة جول bein match yalla shoot yalla shoot koora live koora Reside يلا شوت koora4live كورة جول كورة لايف تابع لايف سوريا لايف كورة لايف koora Are living
وتغتنم وزارة المالية، "هذه الفرصة لتؤكد ايضا على أن الاجراءات التي اتخذتها الحكومة مؤخرا تهدف الى فرض سيادة القانون والنظام، بالشكل الذي يوفر بيئة عمل عادلة ومريحة ونزيهة، ويحفظ حقوق المستثمرين المحليين والاجانب، وفقاً للقانون".
باختصار، قدم بهاء عبد الحسين من خلال بطاقة “بهاء كي كارد” نموذجًا ناجحًا للشمول المالي والابتكار التكنولوجي والمسؤولية الاجتماعية، مما أسهم في تحسين حياة الملايين من العراقيين وتسهيل الوصول إلى الخدمات المالية.
احفظ اسمي، بريدي بهاء عبدالحسين عبدالهادي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
الهدف الرئيسي كان القضاء على “الموظفين الأشباح”، وهم الموظفون الوهميون الذين يتلقون رواتب من الحكومة دون وجود فعلي.
دور بطاقة بهاء كي كارد في تمكين المواطنين وتوزيع المساعدات الإنسانية:
وقالت الوزارة في بيان، انها "تؤكد للمواطنين الكرام استمرار عمليات دفع المبالغ المالية لجميع مستحقيها عبر بطاقات الدفع الالكترونية بمختلف انواعها، وان اي اجراءات تحقيقية او قضائية تطال افرادا مرتبطين بشركات مزودة لبطاقات الدفع لن تؤثر على الاطلاق على عملية استلام المستحقين لاموالهم وبالطريقة المعتادة ومن دون اي تأخير".
وأشار الدراجي إلى أن "هذا الواقع سارٍ أيضاً في هيئة المساءلة والعدالة، إذ لم يشمل الكثيرون بقراراتها جراء ضغوط سياسية، وكذلك هيئة النزاهة التي تم تسخيرها وممارسة الضغط السياسي على موظفيها من قبل بعض السياسيين لنفس الغرض".